ميشال رميح : ستار أكاديمي 6 كان جواز السفر !

ميشال رميح : ستار أكاديمي 6 كان جواز السفر !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وبقراره مغادرتها وبجديده الفني. رميح بدى متصالحا مع نفسه، حيث كانت أجوبته ديمقراطية غير مؤذية، وهو على قناعة تامة بأن مشاركته في ستار أكايديمي 6 شرف له وهو ليس ناقما على أحد.
البداية كانت مع بدايته، حيث أخبر نجم ستار أكايديمي 6 ميشال رميح، خلال مقابلته مع ويكيز، بأن موهبته الفنية رأت النور في المدرسة، ثم انتقلت إلى الحفلات والسهرات حيث عمل كـ One Man Show، وفي عمر 23 افتتح مطعمه الخاص حيث كان يغنّي فيه.
فشله في الوصول إلى نهائيات ستار أكاديمي 4، لم يمنعه بمعاودة الكرة في الموسم السادس، حيث شعر بأنه سيتمكن هذه المرة من المشاركة. صدق شعور رميح ودخل إلى الأكاديمية، إلا انه اصطدم بالواقع، فأحس بالحنين والإشتياق إلى أهله، وبالغبن تجاه موهبته إذ أنه لم يأخذ حقه الكافي. رميح لم يندم على قرار مغادرته الأكاديمية إنما على طريقة قراره العنيفة. ولفت إلى أن أحدا من الأساتذة أو رئيسة الأكاديمية رولا سعد، لم يحاول إقناعه بالبقاء، بل اقتصر الأمر على محاولة من مسؤولي البرنامج. وعند سؤاله عن السبب، اكتفى رميح بإجابة “لا أعرف”. وعن ظهوره في برنامج للنشر فور مغادرته، أشار ميشال بأنه أعلم الناطقة باسم رولا سعد بالأمر ولم تصدر أية معارضة عليه. وشدد على أنه ظهر في البرنامج لتصحيح خبر مشاجرة حصلت معه وأهله خارج مبنى الـLbc ليلة خروجه، فعاد وأكد لنا بأن كل ذلك كذبة فهو بالكاد كان يستطيع التحرك بوجود العدد الهائل من الحراس.
علاقات الحب داخل جدران الاكاديمية
أما بالنسبة إلى زملائه فيرى ميشال أن الكل كان صادقا وبعيدا عن التصنع والتمثيل، وأنه في مطاف الأمر الجميع في لعبة يريد الفوز فيها. وعن علاقات الحب التي نشأت داخل جدران ستار أكايديمي 6، أكد بأن علاقة تانيا وميشال قزي كانت حقيقية. وما أسميناه بالتحالفات، اعتبره رميح بأنه مجرد ارتياح وتفاهم بين مجموعة من الناس. وشدد على أنه وبعد خروجه لم يشاهد أبدا البرنامج فهو كان بحاجة للإبتعاد عنه وللراحة، وبالتالي لا يستطيع الحكم والتعليق على الأحداث التي جرت لاحقا، وبالأخص حادثة ديالا وهيفا وهبي. ناظم وميشال قزي كانا الأقرب لرميح الذي تمنى لو فازا باللقب إلى جانب بسمة، بالرغم من أنه كان يتوقع النجاح لإبراهيم أو محمد باش. كما أنه رأى بأن عملية التصويت كانت منصفة خصوصا في آخر برايم حيث كان فوز عبد العزيز طبيعيا نسبة لتصويت بلده. رميح لا يزال اليوم على علاقة جيّدة مع زملائه وكلما أتى أحد إلى لبنان يقوم بزيارته. وطوال المقابلة كرر ميشال بأن تجربته كانت ناجحة، وليس نادما عليها أو ناقما على أحد، فهو يعتبر بأنه أخذ حقه واستفاد من التجربة إذ أن ستار أكاديمي كانت جواز سفر للوصول إلى مبتغاه.
من جهة أخرى، صدر لميشال أغنيته الجديدة “ليلي ليل” التي أصبحت الآن في الأسواق، وهي من كلمات فادي الراعي، ألحان هيثم زياد وتوزيع استوديو طوني سابا. هي من نوع الأغنية اللبنانية الإيقاعية، اختارها ميشال بالصدفة بعد سماع عدة أغاني وأخذت الكثير من الوقت لتحضيرها. سيتم تصوير الأغنية بعد 20 يوم إلا أنه لم يتم اختيار المخرج بعد. ميشال يخطط لإصدار Singles لاحقا، وليس CD، في ظل ضعف الإنتاج، إذ أن “ليلي ليل” هي ثمرة إنتاجه الشخصي.
ميشال لا يفكر بالتمثيل إلا إذ قدم له دورا مناسبا؛ ولا في تقديم البرامج على غرار زميله ناصر حيث اعتبر بأن تجربته في غلادييتور ناجحة وتليق به، وشدد رميح بأنه يغنّي فقط!
أما بالنسية إلى حياته العاطفية فأشار ميشال إلى أنه كان على علاقة بإحداهن قبل دخوله الأكاديمية، حيث كان يعتقد بأن تلك العلاقة جديّة، إنما انتهت بعد خروجه لعدة أسباب شخصية وخارجية. وفي حال أراد ولد ميشال في المستقبل المشاركة في ستار أكايدمي، فهو سيشجعه بالطبع لأن التجربة ستعلّمه الكثير خصوصا على الصعيد الشخصي وهي جميلة جدا.
كلمة من ميشال عن:
لارا: Cute
محمد باش: Charisma
ميشال قزي: أخي
تانيا: Miss
بسمة: مطربة
ابراهيم: مهضوم
يحيا: Charisma
ميشال رميح: ميشال رميح

شكرا ياقمر

الله يعطيك العافيه يارب0

allh y3afik